كشف المدعي العام الفرنسي، أن التحقيقات لا زالت جارية لمعرفة هوية منفذ الهجوم على مركز للشرطة في العاصمة باريس، والذي كان قد لقي حتفه بعد إطلاق النار عليه من طرف رجال الأمن.
ذكرت يومية "الشروق اليومي" الجزائرية، أن محكمة الجنح بمدينة وهران، شرعت في النظر في ملف مواطن مغربي مقيم بطريقة غير شرعية بالجزائر، عمد إلى اقتحام مقر أمني فجرا، واعتدى على 4 من أفراد الشرطة، كما حاول سرقة سلاحا ناريا من نوع رشاش، متلفظا بعبارات الله أكبر.
ذكرت وسائل إعلام فرنسة أن مهاجرا مغربيا بفرنسا يدعى محمد رزقي، قرر مقاضاة سيدة فرنسا الأولى سابقا الصحفية فاليري ترويلر لاتهامها بالاعتداء عليه بعدما صفعته.