طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية في تقرير لها، السلطات المغربية بإسقاط القضية المرفوعة ضد الصحافي علي أنوزلا بتهمة "المس بالوحدة الترابية".
ساهم المستشارون الملكيون في المغرب سواء كأفراد نافذين أو كـ “حكومة بلاط”، في إضعاف الحكومات الدستورية، وفي فقدانها لمصداقيتها أمام الرأي العام، وبالتالي التأثير على ثقة المواطن بالمؤسسات الدستورية وفي كل ما يمكن أن ينتج عن العمل السياسي. وتحول القرب من “المحيط
أثار قرار الملك محمد السادس تعليق أنشطة وزير الشبيبة والرياضة المغربي، محمد أوزين، إلى حين انتهاء التحقيق في فضيحة أكبر ملعب رياضي في العاصمة الرباط، نقاشاً واسعاً بين رواد المواقع الاجتماعية في المغرب، حتى كاد يغطي على عاصفة الانتقادات التي طالت الوزير، صاحب الفضيحة.