وصف رئيس الحكومة المعين عبد الإله بنكيران ما يمر به بـ"المحنة"، وأكد أنه مستعد رفقة أعضاء حزبه لحل الحزب، إن كان ذالك يصب في مصلحة البلد.
عندما يغادر المواطن اللبناني المغرب هذه الايّام يتذكّر أول ما يتذكر، وإن بحزن شديد، الزمن الجميل في بلاد الارز حين كانت تحصل انتخابات نيابية في موعدها يجري بعدها رئيس الجمهورية مشاورات ويكلف احدى الشخصيات تشكيل الحكومة. يتذكّر من الزمن الجميل نقاشات في مجلس النوّاب
مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات التشريعية المغربية، سارع زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي لمراسلة الأمين العام الأممي للتنديد بإجراء الانتخابات على ما وصفها بـ"الأراضي المحتلة من الصحراء الغربية".
تشكل انتخابات سابع أكتوبر المقبل وعلى غرار باقي الاستحقاقات الانتخابية الوطنية، مناسبة تنتعش خلالها عجلة الاقتصاد الوطني ، إذ تطفو على الواجهة مجموعة من المهن الموسمية ، وتزدهر أخرى في غمرة أجواء المنافسة بين الأحزاب، وما تتطلبه من وسائل لخوض الحملات الانتخابية.
في أقل من عشرين ساعة، نجح جزء من بنية التعبئة الرسمية، المعتمد على آليات إدارية، مدنية، حزبية، موضوعة رهن إشارة السلطات المحلية، في الاستجابة لدعوات للاحتجاج على حكومة بنكيران، تقاسمها في الفايسبوك نشطاء منخرطون بتفاوت في دوائر إعلامية و حزبية وجمعوية، أعادت قبل أسابيع