قامت شركة "أرتيس إنترناشونال"، وهي مؤسسة بحث متعددة التخصصات، تتخذ من الولايات المتحدة الامريكية مقرا لها، وتهدف إلى تحسين فهم العلوم المعرفية والسلوكية المتعلقة بالعنف، بإجراء اختبار مسح للدماغ حول ظاهرة التطرف، على مجموعة من الأشخاص من أصل مغربي وباكستاني في إسبانيا.
تسبب مدرب تيكواندو يوم الإثنين الماضي، في إصابة شرطيين أحدهما حالته خطيرة، كما طعن أحد ساكنة مدينة تيزنيت بسيف وهو يكبر في حالة هيجان، حاملا أسلحة بيضاء بكلتا يديه "معلنا الحرب على الكفار".
كشفت دراسة حديثة أجراها المركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي الذي يوجد مقره بلندن، أن عدد المقاتلين الأجانب المشاركين في الصراع الدائر في سوريا بلغ رقما قياسيا وصل إلى أكثر من 20 ألف مقاتل، بينهم 1500 مغربي.
ربما لم يخطر ببال المغربي، عبد السلام الهيطوط، بعد 10 سنوات من انتظار طفل يحمل اسمه، أن تتركه زوجته فجأة، وتذهب إلى سوريا، تاركة إياه حائرا بين المحكمة، ورغبته الملحة في الزواج والإنجاب.
كشفت تحريات أمنية إسبانية أن هناك ثمانية نساء على الأقل يقمن بسبتة المحتلة، يخططن سرا لرحلة إلى أراضي "داعش"، انضافوا إلى عشر نساء أخريات على الأقل هن في أراضي القتال.