بعد فشل بيدرو سانشيز في عقد اجتماع مع بايدن، فشلت الحكومة الإسبانية أيضا في إشراك الأوروبيين في إدانة نزوح آلاف المغاربة إلى سبتة.
قامت وزيرة الخارجية الإسبانية السابقة آنا بالاسيو، بتحليل الخلفيات التي أدت إلى الأزمة بين الرباط ومدريد، وسلطت الضوء على إقحام بلادها للاتحاد الأوروبي في الأزمة الثنائية، واستخدام المغرب للقصر، بالإضافة إلى موقف الاتحاد الأوروبي من نزاع الصحراء.