رغم الحديث المتكرر من قبل المسؤولين الجزائريين عن أن بلادهم لا دخل لها في قضية الصحراء، وأن هذا النزاع ثنائي بين المغرب وجبهة البوليساريو، إلا أن السفير الفرنسي السابق في الجزائر برنارد باجولي أشار في كتابه الجديد إلى أهمية هذه القضية عند صناع القرار في قصر المرادية.
في سابقة من نوعها تساءل موقع إلكتروني إخباري معروف بقربه من جبهة البوليساريو، عن هوية الحاكم الفعلي للجزائر، مشككا في قدرة عبد العزيز بوتفليقة على إدارة أمور البلاد، منذ تدهور حالته الصحية إثر إصابته بجلطة دماغية في شهر أبريل من سنة 2013.