بعد إعلان الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة ترشحه لعهدة خامسة في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم 18 أبريل المقبل، خرج آلاف الجزائريين إلى الشوارع يوم 22 فبراير الجاري، من أجل التعبير عن رفضهم لاستمرار بوتفليقة الذي يعاني من مشاكل صحية في الحكم.
وردد المحتجون شعارات مناوئة للرئيس الجزائري الحالي، كما تظهر بعض أشرطة الفيديو المنتشرة في مواقع التواصل الاجتماعي، بعض المحتجين وهم يتغنون بأهازيج جماهير فريق الرجاء البيضاوي و خاصة أغنية "في بلادي ظلموني".
#فبلادي_ظلموني من الحراك الشعبي بالشقيقة #الجزائر ??#حراك_22_فيفري pic.twitter.com/xpMr20Ai5p
— La Gazzetta della RAJA (@GazzettaRaja) 23 février 2019