في سنة 1972، أعلن الملك الحسن الثاني والرئيس هواري بومدين إنشاء مشروع مشترك لاستغلال منجم غار جبيلات للحديد. وجاء هذا المشروع ضمن حزمة اتفاقيات ترسيم الحدودية بين البلدين، لكن سرعان ما تناست الجزائر التزاماتها.
عاد الربط بين الجنسية المزدوجة والولاء إلى الواجهة. والمثير للدهشة أن الحلقة الأخيرة كانت من المغرب، بلد ملايين المواطنين الحاملين لجنسيات بلدان أخرى.