بعد أشهر طويلة من الجمود على المستوى السياسي، من المتوقع أن يجتمع الاخوة الأعداء في ليبيا إلى طاولة الحوار في المغرب.
فسرت الرباط والجزائر بطريقتهما الخاصة مقتطفات من تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول قضية الصحراء الغربية.
بعد توقيع اتفاق الصخيرات في 17 دجنبر من سنة 2015، غرقت ليبيا في حرب طاحنة بين شرقها وغربها، وتم تهميش المغرب من قبل العديد من الدول المؤثرة في الملف الليبي، لكن منذ أسابيع بدأت المملكة تسجل عودتها وبقوة للتوسط بين اطراف الأزمة.