ترك الفقية المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يتولى رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذه المرة حربه ضد دعاة الحريات الفردية، وشن هجومه على فرنسا واتهمها بمعاداة الإسلام.
كشفت دراسة استقصائية حديثة قام بها مركز بيو للأبحاث أن الأمريكيين والاوربيين في أوروبا الغربية، يتقبلون جيرانا مسلمين أكثر من تقبلهم لأفراد مسلمين داخل عائلتهم، لكن رغم ذلك تبقى آراء الأمريكيين أكثر إيجابية مقارنة بالأوروبيين.
ساهم الوجود الإسلامي على مدى ثمانية قرون في شبه الجزيرة الأيبيرية في تشكيل ونحت الهوية الثقافية لسكان تلك المنطقة، وهو ما أدى إلى تحول اجتماعي عميق، حسب ما كشف عنه مجموعة من الباحثين.