انتقد الازهر يوم أمس قيام قنوات فضائية مسيحية مصرية بـ"التشكيك في الاسلام"، وطالب الكنيسة القبطية بالتدخل مؤكدا أنه "لا يرغب في الدخول في جدل يذكي نار الفتنة والأحقاد". وسارعت الكنيسة إلى التبرؤ مما تبثه قناة "الحياة" القبطية التي ذكرها بيان الأزهر بالاسم.
شهدت سنة 2015 ارتفاعا كبيرا، في عدد الأفعال المعادية للإسلام والمسلمين بفرنسا، خاصة بعد هجمات شارلي إيبدو في يناير الماضي، وهجمات باريس الأخيرة، بحسب ما أوضحت "لجنة مناهضة كراهية الإسلام في فرنسا".
قام مسلمون يعيشون بالولايات المتحدة الأمريكية بإطلاق وسم "وجوه من مسلمي أميركا" على مواقع التواصل الاجتماعي، ردا على التصريحات العنصرية للمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب، ولإبراز دورهم في بناء البلد ونهضته.
شعرت بحزن وأسف وأنا أسمع الممثلة لبنى أبيضار توضح معنى الإسلام الذي تؤمن به؛ حيث أدلت بتصريح منقول بالصوت والصورة؛ قالت فيه بأن الإسلام عندها هو الإسلام الذي جاء به محمد (صلى الله عليه وسلم) وليس هو الإسلام الراديكالي الذي يحرم الخنزير والخمر والزنا والتبرج! شعرت بحزن
وجهت شابة أمريكية مسلمة رسالة قوية إلى المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية "دونالد ترامب"، الذي يحاول الترويج لحملته الانتخابية، بمهاجمة الاسلام والمسلمين، وتجاوزت الرسالة حاجز النصف مليون إعجاب، فيما تناقلها الآلاف على مواقع التواصل الاجتماعي.
أثار فيديو نشره شاب مسلم فرنسي يدعة باسم، تطرق فيه للهجمات الإرهابية الأخيرة التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس، موجة من الجدل في فرنسا، حيث حظي بملايين المشاهدات في ظرف أربعة أيام.
عد تفجيرات باريس في الأيام الماضية، أصبح الكلام عن الإرهاب أشد إلحاحا مما كان عليه في السابق؛ لأن في هذه المرة، قد وقع الاستهداف للمواطنين على غير تعيين، بدل أن يكون لمؤسسات الدولة، كما جرت العادة. وهذا يجعل المواجهة تتجاوز الاختلاف على السياسات، إلى ما يمكن أن يدخل في صراع
ينبغي في البداية أن نعلم أن للعلمانية مظاهر مختلفة، قد يُعرف بعضها، ويُجهل البعض الآخر، إن لم نعد إلى أصلها في التصور الذهني الأول (تفكيك الصورة). وإضافة إلى هذا، علينا أن نلاحظ أن العلمانية (والتي هي مصطلح نصراني نسبة إلى العالَم مع التحريف)، لا تُتصور إلا بإزاء الدين؛ فهي
قضت المحكمة الجنائية في مدينة بيزييه الفرنسية يوم أمس الاثنين، على آلان كورمون وهو صاحب مطعم بالسجن عاما مع النفاذ بتهمة الدفاع عن الإرهاب، وحيازة أسلحة، وتقاسم أشرطة فيديو جهادية على الإنترنت، فيما قال المتهم إنه ليس إرهابيا وأنه أدين بسبب اعتناقه الدين الإسلامي.
أمر القضاء الأمريكي بتغريم شركة أمريكية، 25 ألف دولار، تعويضا لفتاة تعتنق الدين الاسلامي، بسبب رفض الشركة توظيفها لكونها مسلمة محجبة.