ساعدت دراسة حديثة أشرف عليها باحثون من المغرب وإسبانيا، على إعطاء صورة حول كيفية تشكل الصحراء الكبرى، وذلك انطلاقا من أحافير لحيوان "الأُرْخُص" وأخرى لوحيد القرن الأبيض، عثر عليها في المغرب.
تعتبر الشيلي إحدى الدول القليلة في أمريكا الجنوبية التي لم تعترف مطلقًا بـ "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية". ومع فوز مرشح ائتلاف اليسار المتطرف بالانتخابات الرئاسية بات هذا الاستثناء مهددا.
بعيدًا عن أعين مليشيات البوليساريو وقادة قصر المرادية، أكد "وزير" في الجبهة الانفصالية في كلمة بفرنسا، أن "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية ليست دولة".