"تخلى بيدرو سانشيز" عن دعمه للخطة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء، هذا على الأقل ما تروج له الرواية التي أعطاها وزير الخارجية الجزائري لتبرير استئناف علاقات بلاده مع إسبانيا.
لا يزال الحديث عن نزاع الصحراء في الجزائر حكرا على السلطة الحاكمة، ولا يجرؤ السياسيون والإعلاميون على انتقاد الموقف الرسمي مع وجود استثناءات معدودة، ومن بينها عمار سعيداني سنة 2015، وخلال الأيام الماضية انضاف إليه عبد الرزاق مقري.