مع الحديث عن انطلاق عملية مرحبا 2020 في شهر يوليوز المقبل، كثفت الأحزاب اليمينية من حملتها في المؤسسات الأوروبية لإلغاء العملية بحجة الأمن الصحي للإسبان، في المقابل طالبت بعدم إخضاع السياح الاسبان للحجر الصحي والاكتفاء بالفحص المخبري.
بعد مضي قرابة أسبوعين على قرار المحكمة العليا في إسبانيا، خرج حزب بوديموس اليساري الراديكالي عن صمته وطالب الحكومة بمنح الجنسية للصحراويين على غرار اليهود السفارديم، كما طالب بالاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو" وتوسيع صلاحيات بعثة المينورسو.
بعد نشر مقطع فيديو جديد يوثق لوفاة شاب مغربي في مركز لإيواء القاصرين في ألميريا، في 1 يوليوز 2019، تم تشكيل ائتلاف من طرف محامين وحقوقيين للمطالبة بالعدالة للضحية. ويطالب الائتلاف بإعادة فتح تحقيق في الواقعة.