تتوقع الحكومة الإسبانية عقد اجتماع بين ألباريس وبوريطة، على هامش قمة الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي، يومي 17 و18 فبراير ببروكسل، لطي صفحة الخلاف بين البلدين.
تسير الحكومة الإسبانية بخجل على خطى ألمانيا فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، حيث بعثت بإشارات إلى المغرب الذي سبق له أن طالبها بـ "الوضوح" بخصوص هذا الملف.