شكل الإعلان عن تنظيم المسيرة الخضراء من قبل الحسن الثاني في 16 أكتوبر من سنة 1975، نقطة تحول المشهد السياسي المغربي، وتعززت بوضوح سلطة الملك، بعدما قررت أحزاب المعارضة الرئيسية المشاركة في العملية السياسية والتخلي عن الكفاح المسلح.
على غرار ما فعلته مع إسبانيا، فرضت الجزائر عقوبات على المصالح الاقتصادية الفرنسية، بسبب دعم باريس لمغربية الصحراء.
كما كان الحال في عام 2006، تشهد جزر الكناري تدفقات كبيرة من المهاجرين غير النظاميين. وأمام حجم الظاهرة، غيّر رئيس الأرخبيل موقفه وأشاد بالتعاون مع المغرب. واعترف بأنه "بدون المملكة، ستكون الوضعية غير قابلة للإدارة".