هاجم مجموعة من قراصنة الأنترنيت العرب الذين يطلقون على أنفسهم اسم "المنظمة الدولية للأنونيمس"، ومن بينهم مغاربة، مواقع إلكترونية إسرائيلية، وعطلو العديد منها.
دعا أندريه أزولاي مستشار العاهل المغربي إلى رفض إعطاء أي مبررات دينية للصراع السياسي القائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، والعمل على تحويله لصراع ديني بين اليهود والمسلمين.
ادعت جريدة "النهار" الجزائرية في طبعتها الرقمية، أن المغرب وضع يده في يد إسرائيل من أجل الحصول على مقعد في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة سنة 2013، ومنع الجزائر من التواجد بالمجلس المذكور.