عادت مجموعة مكونة من 26 إسرائيليا تقطعت بهم السبل في المغرب، إلى الدولة العبرية، بفضل تدخل عضو في حزب الليكود الحاكم، ورجل أعمال أمريكي مقرب من الرئيس الأمريكية دونالد ترامب.
بعدما وافق المغرب في البداية على إجلاء إسرائيليين عالقين في المغرب، تراجع عن قراره بسبب اتفاق إسرائيل والإمارات العربية المتحدة على إجلاء مواطنيهما من البلاد في رحلة مشتركة دون استشارة المملكة.
يطمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الاجتماع بقادة عدد من الدول العربية، قبل موعد الانتخابات التشريعية الإسرائيلية، من أجل تقوية حظوظه للبقاء على رأس الحكومة، إذ يستعد بدعم من الولايات المتحدة لحضور قمة في القاهرة، لن تعرف مشاركة المغرب.
نشر رئيس وزراء قطر الأسبق، حمد بن جاسم آل ثاني تغريدات على حسابه في تويتر قال فيها إن دولا خليجية إضافة إلى مصر والأردن "وربما المغرب" ستوقع اتفاقية "عدم اعتداء" مع إسرائيل.
بعدما تحدثت القناة العبرية الثالثة عشرة عن ضغط إسرائيلي على الحكومة الأمريكية من أجل الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء مقابل تطبيع المملكة لعلاقاتها مع تل أبيب، قال مسؤول مغربي لوكالة بلومبيرغ الأمريكية إن نتنياهو عرض على ترامب فتح قنصلية للولايات المتحدة في مدينة