قال إيلي أفيدار وزير التخطيط الاستراتيجي في الحكومة الإٍسرائيلية، إن اتفاقيات التطبيع الموقعة مع دول عربية، من بينها المغرب، من الممكن أن يتم التراجع عنها في أي لحظة لأنه غير مبنية على "أسس متينة".
بعد عرقلة طلبياته من الأسلحة من طرف الكونجرس الأمريكي، توجه المغرب في عام 2021 نجو موردين جديدين، وهما تركيا وإسرائيل.
تميّز الاحتفال بالذكرى الأولى للإعلان المشترك الصادر في 22 دجنبر 2020، بدعوة وجهها وزير الخارجية الإسرائيلي لنظيره المغربي لزيارة إسرائيل، وبتأكيد المغرب خلال هذا الحفل على دعمه للقضية الفلسطينية.