انتقدت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، دعم المغرب لإسرائيل من أجل الحصول على صفة عضو مراقب داخل منظمة الاتحاد الإفريقي.
وقالت الجبهة غي بلاغ لها إنها "اطلعت على نتائج القمة الإفريقية وتشيد بموقف وجهود سائر دول القارة الإفريقية التي وقفت ضد منح الكيان الصهيوني صفة ملاحظ داخل الاتحاد الإفريقي".
وتابعت أن النظام المغربي اصطف "إلى جانب الكيان الاستعماري الاستيطاني الإحلالي البغيض، وبالنتيجة ضد الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وأكدت الجبهة عزمها "التنسيق مع سائر المنظمات والشبكات الإفريقية الداعمة لكفاح الشعب الفلسطيني". وأعلنت أنها "مقبلة على عدد من المبادرات التنظيمية والإشعاعية تحضيرا لاجتماع مجلسها الوطني الثاني يوم 6 مارس 2022، منها ندوة فكرية، وإطلاق دينامية تنظيمية لتأسيس فروع جديدة ومجموعات مهنية مناهضة للتطبيع".