شهدت سنة 2020، عودة العلاقات المغربية الخليجية إلى سابق عهدها، وافتتحت الامارات والبحرين قنصليات في الصحراء، فيما حافظت المملكة على علاقاتها مع قطر.
أعلنت كل من المملكة العربية السعودية والأردن وقطر والإمارات والبحرين، عن تأييدها للتدخل المفربي في معبر الكركرات من أجل تأمين حركة التنقل التجارية والمدنية بين المغرب وموريتانيا.
كانت السعودية قبل سنوات سبّاقة في الرد على أي استفزاز للمسلمين يصدر في الغرب. فما الذي بدل الأحوال؟ لماذا صمتت السعودية؟ وما علاقة ذلك بالتنافس السعودي التركي؟