بينما نشرت الحكومة المغربية بلاغا أدانت فيه "استهداف المدنيين من أي جهة كانت"، عبرت أحزاب العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية وفيدرالية اليسار والاشتراكي الموحد، وجماعة العدل والإحسان عن دعمها للمقاومة الفلسطينية وحملت إسرائيل مسؤولية ما يحدث.
في مثل هذا اليوم من سنة 1978 وقع الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن اتفاقية كامب ديفيد، وشكلت هذه الاتفاقية التي لعب فيها الملك الراحل الحسن الثاني دورا كبيرا أول خرق للموقف العربي الرافض للتعامل مع الدولة العبرية.
دافع وزير الشباب والرياضة الفلسطيني، جبريل الرجوب، في مقابلة مع قناة جزائرية، عن موقف الجزائر من نزاع الصحراء، وانتقد ما قال إنه استقواء من المغرب بإسرائيل على حساب الجزائر، ودعا لإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء.