يحاول حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف استمالة الناخبين الألمان من خلال تبنيه خطابا معاديا للدين الاسلامي، بعدما كان في السابق يركز على معاداة اللاجئين.
بعدما أعلنت ألمانيا عن دعمها للموقف المغربي في إجراءات الاستئناف ضد الحكم الابتدائي حول الاتفاق الفلاحي، سارت بلجيكا على نفس المنوال وأعلن وزيرها الأول شارل ميشيل، يوم أمس بالرباط عن وقوف بلاده إلى جانب المغرب.