راسل وزير الخارجية ناصر بوريطة، رئيس وأعضاء الحكومة، وطالبهم بقطع العلاقات المؤسساتية مع السفارة الألمانية في المغرب، واكتفى بالإشارة في المراسلة إلى "خلافات عميقة" تهم قضايا محورية للمملكة المغربية.
يطمح عبد الغني القاسمي، الذي يعيش بين المغرب وألمانيا والولايات المتحدة إلى نقل خبرته في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى عالم الإلكترونيات المدمجة لتغيير العالم. كما يهدف إلى المساهمة في ثروة المعرفة في بلاده و "خلق الاستقلال التكنولوجي" لها، من خلال عدة مشاريع.