يطالب أحفاد اليهود المغاربة الذين قُتلوا خلال أحداث وجدة وجرادة سنة 1948 بأن تعترف دولة إسرائيل بأعمال الشغب المؤسفة هذه على أنها "أعمال إرهابية".
أطلق متطوعون مغاربة وأوروبيون في الصويرة مبادرة، لإعادة تأهيل مقبرة مسيحية بالمدينة، اعتمادا على تمويلهم الذاتي.
بعد تداول أخبار حول دعوتهم من قبل القصر الملكي، للاستثمار في مدينتي الناظور والفنيدق، نفى رجال أعمال يهود يقيمون في مليلية وسبتة الخبر، وأكدوا لوسائل إعلام إسبانية أنه "لا أساس له من الصحة".