أمر السلطان الموحدي يعقوب المنصور، في القرن الثاني عشر، ببناء واحدة من أقدم المستشفيات في المغرب. وكان المستشفى الذي أطلق عليه اسم "دار الفرج"، يعتبر جوهرة معمارية، ظل في الخدمة حتى بعد انهيار دولة الموحدين.