بعد الإمارات العربية المتحدة، أشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أن دولا عربية من بينها المغرب قد توقع أيضا اتفاق سلام مع إسرائيل.
تواصل الامارات العربية المتحدة هجومها على المغرب، حيث ادعى "مركز" إمارتي على صفحته في فايسبوك أن المغرب يشهد "انقلابا عسكريا".
بعد توقيع حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي والمؤتمر الوطني الاتحادي، إلى جانب أكثر من ثلاثين حزبا عربيا على بيان يدين التدخل العسكري في ليبيا، خرج حزب العدالة والتنمية عن صمته واتهم الحزبين المغربيين بالخروج عن الإجماع الوطني.
بعدما وافق المغرب في البداية على إجلاء إسرائيليين عالقين في المغرب، تراجع عن قراره بسبب اتفاق إسرائيل والإمارات العربية المتحدة على إجلاء مواطنيهما من البلاد في رحلة مشتركة دون استشارة المملكة.