خلال أواخر السبعينات، أرسل الملك الحسن الثاني عددا من الدبلوماسيين إلى البيت الأبيض، من أجل إقناع الرئيس الأمريكي جيمي كارتر ببيع طائرات OV 10 المقاتلة ومروحيات كوبرا للقوات المسلحة الملكية المغربية، ولكن رغم الجهود المحاولات المغربية رفض كارتر الطلب المغربي.
قادت نتائج تحليل للحمض النووي، مواطنا أمريكيا إلى اكتشاف أصله المغربي، ليقرر بعد ذلك السفر إلى الدار البيضاء من أجل مقابلة عائلته البيولوجية.
قبل سنة واحدة من نيل المغرب استقلاله، حل منتج ومخرج الأفلام الإنجليزي، ألفريد هيتشكوك، في مدينة مراكش، من أجل تصوير فيلم "الرجل الذي عرف أكثر من اللازم"، بعد أن حصل على ترخيص من الباشا التهامي الكلاوي، الرجل القوي آنذاك في مدينة مراكش.