تتواصل الاحتجاجات أمام مقر قيادة جبهة البوليساريو في مخيم الرابوني بتندوف جنوبي غرب الجزائر، للمطالبة بالحقيقة وراء وفاة شاب من قبيلة "تكنة" داخل سجن "الذهيبة" الذي تديره ميليشيات الجبهة الانفصالية.