على غرار الانتخابات الجزائرية، يشارك بعض سكان مخيمات تندوف، في الاستحقاقات الانتخابية الموريتانية، وهو ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول حديث جبهة البوليساريو عن وجود "لاجئين" في مخيمات تندوف.
تتواصل الاحتجاجات أمام مقر قيادة جبهة البوليساريو في مخيم الرابوني بتندوف جنوبي غرب الجزائر، للمطالبة بالحقيقة وراء وفاة شاب من قبيلة "تكنة" داخل سجن "الذهيبة" الذي تديره ميليشيات الجبهة الانفصالية.
قرر زعيم البليساريو التخلي عن خدمات عبد القادر الطالب عمر بعد 15 سنة من شغله منصب "الوزير الأول" في "حكومة" جبهة البوليساريو، وعين مكانه محمد الولي أعكيك، وترجع هذه الخطوة التي أقدم عليها زعيم الانفصاليين إلى العديد من الاعتبارات.
تم الإعلان في مخيمات تندوف عن ميلاد "المبادرة الصحراوية من اجل التغيير"، ومن بين المؤسسين "وزيران" سابقان في جبهة البوليساريو.