بعد إعلان الحسن الثاني في 16 أكتوبر 1975، عزمة تنظيم مسيرة شعبية كبرى باتجاه الصحراء من أجل المطالبة بجلاء الاستعمار الاسباني، حاولت الأمم المتحدة وبعض الدول إقناعه بإلغاء المسيرة وتجنب التصعيد، فيما كانت الجزائر آنذاك تسعى لإيجاد مكان على طاولة المفاوضات بين المغرب
اكتشف باحثان مئات الآلاف من وثائق "الأراطن"، وهي عقود قانونية تقليدية، في جبال الأطلس بالمغرب. تقدم هذه الوثائق رؤى معمقة في التاريخ الاجتماعي والقانوني والاقتصادي للأمازيغ. ويقدر الباحثان أن هناك ما يصل إلى 500,000 وثيقة أراطن قد تكون لا تزال مخفية، مما يبرز أهمية الحفاظ