بعد إعلان المغرب عن قراره التاريخي بقرب استرداد عضويته في الاتحاد الإفريقي أخدت التطورات الأخيرة المتلاحقة توحي بقرب انفراج هذا الملف وأصبحت معها بشائر النصر تهل علينا باليمن و البركات لتنبأ بفتح قريب ونصر من الله. وأضحت الأحداث الإيجابية تأتي سراعا لتتوالى معها
عاشت السفارة الجزائرية في سويسرا يوم الأربعاء الماضي، حالة من الاستنفار، وذلك على خلفية تنظيم "جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر" ندوة بمقر مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، بمدينة جنيف السويسرية، حيث حاول السفير الجزائري والوفد المرافق له
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون، صلاح الدين مزوار، اليوم الخميس بنيويورك، أن عودة المغرب إلى الاتحاد الأفريقي نابعة من روح "المسؤولية والالتزام" بالمساعدة على رفع التحديات "الهائلة"، التي تواجه إفريقيا، لا سيما في مجال مكافحة تغير المناخ.
حذر بيان من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المواطنين الإسرائليين من السفر خلال الأعياد العبرية القريبة إلى 34 دولة من دول العالم، من بينها المغرب تحسبا لـ "عمليات إرهابية".