تسير المفاوضات بين المغرب والاتحاد الأوروبي لتعديل الاتفاق الفلاحي المبرم بين الجانبين سنة 2012 في الاتجاه الصحيح، بحسب ما جاء في بيان لمفوضية الاتحاد لأوروبي إثر لقاء جمع بين ناصر بوريطة فيديريكا موغيريني يوم أمس الإثنين في بروكسيل.
في الوقت الذي انبرت وسائل الإعلام الجزائرية للدفاع عن وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، إثر التصريحات التي هاجم فيها المغرب والتي خلقت أزمة دبلوماسية بين البلدين، يحاول صناع القرار في قصر المرادية احتواء الأزمة.
في أول رد فعل جزائري على قرار المغرب استدعاء سفيره للتشاور، واستدعاء القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية لإبلاغه بالطابع "غير المسؤول"، و "الصبياني" لتصريحات وزير الخارجية الجزائري التي هاجم فيها المغرب، قال مصدر دبلوماسي جزائري إن هذه
اتهم وزير الخارجية الجزائري عبد القدار مساهل، المغرب بتبييض أموال المخدرات عن طريق العديد من الأبناك المنتشرة في العديد من دول القارة. واستشهد رئيس الدبلوماسية الجزائرية أثناء حديثه عن "تفوق" بلاده اقتصاديا في شمال إفريقيا بتقرير ممارسة أنشطة الأعمال لسنة 2017 الذي يصدره
دعا البنك الدولي المغرب إلى توجيه سياساته العمومية نحو تطوير رأسماله اللامادي من أجل تسريع إقلاعه الاقتصادي.
قدم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي مقترحا بخصوص ميزانية وزارة الخارجية لسنة 2018، ينص على تشاور الولايات المتحدة الأمريكية مع بعثة المينورسو التابعة للأمم المتحدة قبل منح المساعدات لمنطقة الصحراء الغربية.