قدمت المخبرات المغربية معلومات دقيقة لفائدة مصالح الاستخبارات الفرنسية الداخلية والخارجية، يوم 1 أبربل الماضي، وهو ما مكن السلطات الفرنسية من تجنب هجوم إرهابي وشيك كان يستهدف كنيسة.
قبل أسبوعين من اجتماع مجلس الأمن في 21 أبريل المخصص لمناقشة قضية الصحراء، كذب ناصر بوريطة بطريقة ساخرة، تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية بشأن هذا الملف.