قدم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، مشروع قرار، يدعو إلى تعزيز حرية الصحافة في العالم، وأشاروا إلى قضية كل من توفيق بوعشرين، وعلي أنوزلا، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني، والمعطي منجب.
تم مؤخرا الكشف عن تعرض هواتف رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز ووزيرة الدفاع مارغاريتا روبلس، لعمليات تنصت "خارجية"، و"مخالفة للقانون" بواسطة برنامج بيغاسوس الإسرائيلية. وبينما تشير أصوات داخل المخابرات الإسبانية بأصابع الاتهام إلى المغرب، تنأى الحكومة بنفسها لحد الآن
حل المغرب في المرتبة 135 من أصل 180 دولة، في التصنيف السنوي لحرية الصحافة في العالم لسنة 2022، الذي تعده منظمة مراسلون بلا حدود. وحذرت المنظمة من محاولة النظام في المغرب "إحكام السيطرة على الحقل الإعلامي".