اختار رابح ماجر ولخضر بلومي مقاطعة حفل جوائز الكاف 2022 المقرر تنظيمه في المغرب، وذلك من أجل تجنب انتقادات وسائل الإعلام الجزائرية، التي سبق لها ان انتقدت في ماي الماضي، تواجد عدة لاعبين من المنتخب الجزائري في المغرب لقضاء عطلهم في مراكش.
لم يكتف اليمين الإسباني هذا العام بالاحتفال بذكرى أزمة ليلى في يوليوز 2002، فقط، بل اغتنم هذا الحدث للثناء على سياسة رئيس الوزراء السابق، خوسيه ماريا أزنار وإدانة "تخلي" بيدرو سانشيز عن الصحراء لصالح المغرب.