تعيش كينيا حالة انقسام بخصوص قضية الصحراء، إذ يرغب الرئيس الجديد في الانفتاح على المغرب، وقطع العلاقات مع جبهة البوليساريو، بالمقابل يتمسك مناصرو الرئيس السابق الذين لا يزال بعضهم ممسكا بمراكز مهمة في البلاد، بالاعتراف بـ"جمهورية البوليساريو".
هل تسرع الرئيس الكيني، وليام روتو، في إعلان قطع العلاقات مع "جمهورية" البوليساريو، عبر حسابه على تويتر؟