تم الإعلان عن انتخاب وليام روتو رئيسا لكينيا، وهو سياسي معروف بقربه من المغرب عكس الرئس المنتهية ولايته أوهورو كينياتا الذي سخر دبلوماسيته للدفاع عن البوليساريو في المحافل الدولية والقارية.
عبرت أحزاب سياسية جزائرية وموريتانية عن تنديدها بتصريحات الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني، التي عبر فيها عن استعداد المغاربة للجهاد من أجل الصحراء والتوجه إلى تتدوف، وكذا عن تبنيه لفكر علال الفاسي فيما يخص مغربية موريتانيا.