على عكس ما كان عليه الحال مع طبق الكسكس، تقدمت الجزائر بملف منفرد لتسجيل فن الراي كتراث لامادي جزائري خالص، رغم أنه منتشر في المغرب أيضا، وهو ما جعل السفير المغربي لدى اليونسكو سمير الدهر، يعبرعن أسفه لهذا القرار.
بعد مرور قرابة 400 عام على تأليف أوبرا الأمير المغربي "أورميندو" في إيطاليا، تم عرضها لأول في المغرب تحت إشراف فني ألماني. وتعالج الأوبرا العريقة في نسخة حديثة موضوعات الحب والخيانة.