أشار المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إلى أن الاتحاد الأوروبي يجب أن يعتمد على شمال إفريقيا، من أجل تحقيق الحياد المناخي، مؤكدا وجود إمكانيات هائلة في المنطقة فيما يخص الطاقات المتجددة، وأوضح أن تونس والمغرب سيكونان "الفائزين" من اعتماد أوروبا على مصادر طاقة جديدة.
بعد الطائرات بدون طيار والصواريخ، تريد الشركات الإسرائيلية نصيبا في المشروع المغربي لإطلاق أقمار صناعية للمراقبة، علما أنه سبق للشركة العامة الإسرائيلية لصناعات الطيران، الرائدة في هذا المجال، أن أبرمت اتفاقية مع المغرب سنة 2022.