وُلد يوسف الدوح الإدريسي بالدار البيضاء، وغادر المغرب للانضمام إلى والديه في فرنسا وهو في سن الثالثة عشرة، آنذاك فطع وعدا على نفسه بالعودة إلى وطنه قبل سن التقاعد، من أجل الاستمتاع بالبلد الذي ولد فيه، مع الاستثمار فيه، ويعيش الآن بين فرنسا والمغرب.
بعد الكسكس والزليج، أثار لباس الحايك جدلا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب والجزائر، حول أصل هذا اللباس، وذلك بعد انتشار فيديو لنساء في مدينة طنجة يرتدين الحايك بمناسبة عيد المرأة .