في خارطة طريقها الجديدة التي نشرتها أمس، وضعت جماعة العدل والإحسان جانباً نقاط الاختلاف التقليدية مع الدولة، من قبيل إمارة المؤمنين والملكية الوراثية، لتقديم وثيقتها السياسية، التي تتوافق نسبياً مع قواعد اللعبة الديمقراطية في المغرب