في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر انتشر وباء الطاعون في المغرب الأقصى، وحصد آلاف الأرواح، وكان المخزن يقف عاجزا أمامه. آنذاك بدأ مفهوم الحجر الصحي الذي كان يعرف بـ"الكارنتينه" يدخل إلى المغرب.
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن العزل الصحي العام ليس كافيا لهزيمة فيروس كورونا. يأتي ذلك بعد أن تجاوزت حالات الإصابة عالميا حاجز الـ300 ألف، نصفها في أوروبا؛ "القارة الأكثر تأثراً بالوباء".