بعد أيام من وصفه من قبل الجزائر بأنه مشروع "وهمي" و"سياسي"، تعقد الجماعة الاقتصادية لغرب إفريقيا (سيدياو)، اجتماعا على مدى يومين لمناقشة مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجري، بحضور المكتب المغربي للهيدروكاربورات والمعادن.
في الجزائر، يتناوب الدبلوماسي، والعسكري، ورجل الاقتصاد، والإعلامي، على مهاجمة المغرب. ويحاول صناع القرار في الجارة الشرقية من خلال ذلك تصدير أزمتهم الداخلية التي تفاقمت بشغور منصب الرئاسة.