في عام 1963، شهد المغرب فيضانات تسببت في دمار واسع وخسائر بشرية كبيرة، بالإضافة إلى تضرر كبير في البنية التحتية، بما في ذلك سد محمد الخامس. ولتكريم الضحايا، أصدر المغرب طوابع بريدية تخليدًا لذكراهم، كما يشير البعض إلى إنه تم إلغاء الاحتفال بعيد الأضحى في ذلك العام.
أحدثت الصفحة الجديدة في العلاقات بين المغرب وإثيوبيا قلقًا لدى بعض الأطراف في مصر. فهل أزالت اجتماع هذا الثلاثاء في القاهرة بين ناصر بوريطة ونظيره المصري هذه المخاوف؟