رغم أن الزيارة التي قام بها جاريد كوشنير إلى المغرب كانت مخصصة في جزئها الأكبر لموضوع "صفقة القرن" إلا أن الملف الإيراني كان حاضرا بدوره في جدول أعمال هذه الزيارة.