ازداد عدد فيديوهات المقالب المنشورة على موقع اليوتيوب خلال الآونة الأخيرة، رغم أن بعضها قد يتسبب في حدوث أدى نفسي أو جسدي لضحاياها. ويرى بعض المهتمين بوسائل التواصل الحديثة أن هذه المقالب مجرد انعكاس لنظرة أصحابها للتكنولوجيا.
تدير سيدة تدعى مريم إد مسعود مدرسة خاصة بمدينة مراكش، ثلاث تلامذتها من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتسعى إلى توفير جميع ما يحتاجونه من رعاية نفسية وطبية، غير أنها تشتكي من قلة الإمكانيات.