بعد اتهامهم المغرب بشن حرب إلكترونية على بلادهم، انتقل عدد من المسؤولين الجزائريين لاتهام المملكة بمحاولة إغراق بلادهم بالمخدرات.
بعد مجلس العموم، طالب أعضاء من مجلس اللوردات بسحب الصحراء الغربية من اتفاقية الشراكة الموقعة بين المملكة المتحدة والمغرب، وهو ما رفضته الحكومة إضافة إلى بعض اللوردات البراغماتيين من حزب المحافظين.