في سنة 1994 تسببت عاصفة رملية في فقدان عداء إيطالي كان يشارك في ماراثون الرمال بالمغرب، وبعد تسعة أيام وصل إلى الجزائر حيث تم اعتقاله وظنوا أنه يتجسس لصالح المغرب، قبل أن يطلقوا سراحه ويستقبل في إيطاليا استقبال الأبطال.
تحولت قصة حب محمد الحميدي للكتب، إلى مشروع يكسب من قوت يومه ويشجع أبناء مدينته القصر الكبير على القراءة دون مقابل. تقوم فكرته على الذهاب إلى القارئ دون انتظار مجيئه إليه.