التقى موقع يابلادي بمحمد سالم عبد الفتاح، وهو صحراوي توجه سنة 2004 إلى مخيمات تندوف بعد اقتناعه بأطروحة البوليساريو، وفي سنة 2015، قرر العودة إلى مدينة العيون بعد أن اكتشف زيف ما تروج له الجبهة الانفصالية. في الجزء الأول من هذا الحوار يتحدث سالم عبد الفتاح عن ظروف التحاقه
كشف المكتب المركزي الهولندي للإحصاء اليوم الإثنين أن 35٪ من الأشخاص من أصل مغربي قالوا إنهم شعروا بأنهم كانوا ضحايا للتمييز خلال السنة الماضية.