ساهم محيط المخرج أيوب قنير، في لعب دور مهم في اختياره لعالم الفن السابع، فبعد دراسته وعمله في عالم البنوك في الولايات المتحدة، قرر الانتقال إلى مجال السينما. وبالنسبة له فإن كل مشروع فني هو بمثابة "مغامرة إنسانية على الشخص أن يتعلم تقديرها".
بعد فشلها في إدراج قضية الصحراء على جدول أعمال القمة العربية الأخيرة، عانت الدبلوماسية الجزائرية من نفس الانتكاسة خلال اجتماع مع حلفائها المجتمعين ضمن "اجتماع مجموعة أصدقاء الدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة".